من هو عبد الرشيد إبراهيم الذي كان سبب في اعترف اليابان بالدين الإسلامي
عبد الرشيد إبراهيم |
كتب أحد القساوسة العاملين في الصين إلى وزارة خارجية بلاده يخبرها أن النصرانية تعاني
من جهود عدو يزحف عليها بقوته فبعثت وزارة الخارجية تسأل عن هذا العدو فإذا بالإجابة المفاجئة
أنه عبد الرشيد إبراهيم الذي حقق بعض المكاسب في الصين أمام النصرانية الزاحفة.
هذا وقد دار الرجل في الصين والتقى ببعض المسلمين فيها وكانت له جهود هنالك جيدة.
وشارك الشيخ عبد الرشيد إبراهيم في حرب طرابلس مع الليبيين ضد الإيطاليين الغزاة الذين أقبلوا كالجراد المنتشر ينشرون الخراب والفساد في الأرض
وكان ذلك سنة 1330 هـ الموافق عام 1912م وكان آنذاك قريباً من السبعين من عمره لكنه كان من صنف من الرجال عظماء لا يقنع بشيء إلا أن يرى انتصار الإسلام
وعلو رايته في كل مكان.
ثم ذهب إلى ألمانيا ليكون بجوار أسرى الترك في الحرب العالمية الأولى ليخفف من أحزانهم ويضمد جراحهم.
كل هذا كان يعمله بقروش قليلة وقد عانى كثيراً بسبب فقره المدقع ولم يكن يجد ثمن تذكرة الباخرة أو القطار أحياناً.
وبعد هذا الجهاد الكبير في نشر الاسلام والدعوة اليه
توفى في اليابان التي امضي فيها بقية حياته
سنة 1364 هـ الموافق عام 1944م عن عمر يناهز قرابة مائة سنة وكان من آثار عمله أن اعترفت اليابان بالدين الإسلامي وأنشئت عدة مساجد فيها وأسلم الالاف من أهلها.
ودفن في مقبرة المسلمين في مقبرة تاما بضواحي طوكيو.
ومن أقوله رحمه الله
الطالب الذي لا يفكر أن يصبح شيخ الإسلام لا يصير عالمًا
و الذي لا يفكر أن يصبح قائدًا لا يصير جنديًا
على كل طالب أن يجعل نصب عينيه أن يصير يومًا شيخ الإسلام أو وزيرًا للمعارف
و يجتهد على أساس ذلك.
من جهود عدو يزحف عليها بقوته فبعثت وزارة الخارجية تسأل عن هذا العدو فإذا بالإجابة المفاجئة
أنه عبد الرشيد إبراهيم الذي حقق بعض المكاسب في الصين أمام النصرانية الزاحفة.
هذا وقد دار الرجل في الصين والتقى ببعض المسلمين فيها وكانت له جهود هنالك جيدة.
وشارك الشيخ عبد الرشيد إبراهيم في حرب طرابلس مع الليبيين ضد الإيطاليين الغزاة الذين أقبلوا كالجراد المنتشر ينشرون الخراب والفساد في الأرض
وكان ذلك سنة 1330 هـ الموافق عام 1912م وكان آنذاك قريباً من السبعين من عمره لكنه كان من صنف من الرجال عظماء لا يقنع بشيء إلا أن يرى انتصار الإسلام
وعلو رايته في كل مكان.
ثم ذهب إلى ألمانيا ليكون بجوار أسرى الترك في الحرب العالمية الأولى ليخفف من أحزانهم ويضمد جراحهم.
كل هذا كان يعمله بقروش قليلة وقد عانى كثيراً بسبب فقره المدقع ولم يكن يجد ثمن تذكرة الباخرة أو القطار أحياناً.
وبعد هذا الجهاد الكبير في نشر الاسلام والدعوة اليه
توفى في اليابان التي امضي فيها بقية حياته
سنة 1364 هـ الموافق عام 1944م عن عمر يناهز قرابة مائة سنة وكان من آثار عمله أن اعترفت اليابان بالدين الإسلامي وأنشئت عدة مساجد فيها وأسلم الالاف من أهلها.
ودفن في مقبرة المسلمين في مقبرة تاما بضواحي طوكيو.
ومن أقوله رحمه الله
الطالب الذي لا يفكر أن يصبح شيخ الإسلام لا يصير عالمًا
و الذي لا يفكر أن يصبح قائدًا لا يصير جنديًا
على كل طالب أن يجعل نصب عينيه أن يصير يومًا شيخ الإسلام أو وزيرًا للمعارف
و يجتهد على أساس ذلك.
قصة جميلة جداً تدل على ذكاء النساء - حكايات عالمية العجوز الغني وابنة المزارع
قصص عن دهاء و مكر النساء - ويقولون ان النساء على نياتهم
قصص عن دهاء و مكر النساء - ويقولون ان النساء على نياتهم