من روائع اللغة العربية إقرؤوها على مهل . . رائعة جداً
 |
| روائع اللغة العربية |
 |
| روائع اللغة العربية |
قال الراوي : جاءنا رجلٌ مهموم ... وقد أنهكته الغموم ... فهو من الحزن مكظوم ... فقال : أيها الناس ... حل بنا البأس ... وذهب منا السرور والإيناس ... وتفرد بنا الشيطان ... فأسقمنا حميم الأحزان ... فهل منكم رجلٌ رشيد ... رأيه سديد ... يصرف عنا هذا العذاب الشديد ...!
فقام منا ... شيخٌ ينوب عنا ... وهو أكبرنا سنا ...فقال:
أيها الرجل الغريب ... شأنك عجيب ... تشكو الهم والوصب ... والغم والنصب ... وأراك لم يبق منك إلا العصب ... أما تدعو الرحمن ... أما تقرأ القرآن ... فإنه يذهب الأحزان ... ويطرد الوحشة عن الإنسان ... ثم إعلم أفهم ... لتسعد وتسلم .....إن من أعظم الأمور ... في جلب السرور ... الرضا بالمقدور ... وأجتناب المحذور ... فلا تأسف على ما فات ... فقد مات ... ولو أنه كنوزٌ من الذهب والجنيهات ... وأترك المستقبل حتى يُقبل ... ولا تحمل همه وتنقل ... ولا تهتم بكلام الحساد ... فلا يُحسدُ إلا من ساد ... وحظي بالإسعاد ... وعليك بالأذكار ... فهي تحفظ الأعمار ... وتدفع الأشرار ... وهي أُنس الأبرار ...وبهجة الأخيار ...وعليك بالقناعة ... فإنها اربح البضاعة ...وأملأ قلبك بالصدق ... وأشغل نفسك بالحق ...وإلا شغلتك بالباطل ... وأصبحت كالعاطل ...وفكر في نعم الله عليك ... وكيف ساقها إليك ...من صحةٍ في بدن ... وأمنُ في وطن ... وراحةٌ قي سكن ... ومواهبٌ وفطن ... مع ما صرف من المحن ... وسلم من الفتن ...وأسأل نفسك في النعم التي بين يديك ..❤
فقام منا ... شيخٌ ينوب عنا ... وهو أكبرنا سنا ...فقال:
أيها الرجل الغريب ... شأنك عجيب ... تشكو الهم والوصب ... والغم والنصب ... وأراك لم يبق منك إلا العصب ... أما تدعو الرحمن ... أما تقرأ القرآن ... فإنه يذهب الأحزان ... ويطرد الوحشة عن الإنسان ... ثم إعلم أفهم ... لتسعد وتسلم .....إن من أعظم الأمور ... في جلب السرور ... الرضا بالمقدور ... وأجتناب المحذور ... فلا تأسف على ما فات ... فقد مات ... ولو أنه كنوزٌ من الذهب والجنيهات ... وأترك المستقبل حتى يُقبل ... ولا تحمل همه وتنقل ... ولا تهتم بكلام الحساد ... فلا يُحسدُ إلا من ساد ... وحظي بالإسعاد ... وعليك بالأذكار ... فهي تحفظ الأعمار ... وتدفع الأشرار ... وهي أُنس الأبرار ...وبهجة الأخيار ...وعليك بالقناعة ... فإنها اربح البضاعة ...وأملأ قلبك بالصدق ... وأشغل نفسك بالحق ...وإلا شغلتك بالباطل ... وأصبحت كالعاطل ...وفكر في نعم الله عليك ... وكيف ساقها إليك ...من صحةٍ في بدن ... وأمنُ في وطن ... وراحةٌ قي سكن ... ومواهبٌ وفطن ... مع ما صرف من المحن ... وسلم من الفتن ...وأسأل نفسك في النعم التي بين يديك ..❤
- من هو عبد الرشيد إبراهيم الذي كان سبب في اعترف اليابان بالدين الإسلامي
- قصة جميلة جداً تدل على ذكاء النساء - حكايات عالمية العجوز الغني وابنة المزارع
- قصص عن دهاء و مكر النساء - ويقولون ان النساء على نياتهم
- ألبوم صور دينية وخلفيات اسلامية 2017 islamic wallpapers
- الرقية الشرعية - العلاج من السحر والمس والعين والحسد بإذن الله
- ادعيه واذكار يوميه - مجموعة أدعيه تحتاجيها في حياتك اليوميه
- قصة و عبرة - إعتبروا يا أولي الألباب
